التدريب غير الكافي هو عقبة أخرى يمكن أن تعوق التنمية الإدارية. بدون تدريب مناسب ، قد لا يفهم الموظفون كيفية استخدام التقنيات أو الاستراتيجيات الجديدة ، أو قد لا يمتلكون المهارات اللازمة لتطبيقها بفعالية.
العمل الإداري يمثل أهمية كبرى، ووضع خطة من أجل تطويره والتعزيز من كفاءته يمثل أهمية كبيرة، وتتمثل فيما يلي:
كما تشمل هذه البرامج عادة دورات تدريبية في مجالات مختلفة مثل:
١. توافر القناعة والرغبة الصادقة في عملية التطوير الإداري.
وقد ذكر الهيتي بأن التمييز بين موازنة البرامج وموازنة الأداء يكون كالتالي:
إن أجهزة التنمية والتطوير الإداري ساهمت بشكل واضح في إعداد وتنفيذ العديد من البرامج التدريبية التي ساعدت في تأهل بعض القطاعات المختلفة، ولكن هناك العديد من أوجه القصور في برامج التدريب في الوطن العربي بصفة عامة منها:
أن رغبة المسئولين في ضرورة حل المشكلات وتحسين كفاءة وفعالية الأداء هي من الدواعي الهامة للتطوير. فمثلا عند رغبة المدير في تطوير العمل الإداري من خلال استخدام الوسائل الإدارية الإمارات الحديثة التي تساعد الإدارة على الحصول على معلومات في أسرع وقت ممكن فيما يخص حفظ وتنظيم واسترجاع المعلومات مثلا فإن ذلك يتطلب جهودا كبيرة ومخططة لتلك العملية لأنه إذا لم تنتبه الإدارة لأثر هذه التطورات وما تتطلبه من تطوير للجوانب الأخرى ومنها الجانب البشري فانه قد تحدث مشاكل إدارية غير متوقعة.
كيف تتخلص من العميل السيئ وتحافظ على سمعة شركتك؟.. الحل بسيط
عاشرا : الجوانب الرئيسية للتطوير الإداري المتعلقة بدعامات الإدارة
تعرف على ماجستير إدارة الأعمال في إدارة الموارد البشرية
وترجع أسباب تبني نور الإمارات هذا الاتجاه إلى النظرة الفوقية التي يتمسك بها الجهاز الإداري فهو يؤثر في البيئة التي يعمل فيها ولا يتأثر بها.
حتى تكون القيادة الإدارية فعالة وقادرة على مواجهة متطلبات الإدارة الحديثة لابد من توفر بعض القدرات المهمة في القائد الإداري والتي يمكن للقائد أن يتعلمها وينميها لتجعل منه قائدا فعالا، وهي: الفاعلية في اتخاذ القرارات ، والفاعلية في الاتصالات ، وإدارة الوقت، والإدارة بالأهداف، وإدارة التغيير .
تعتمد المؤسسات أياً كان نوعها في عملها على وجود نماذج ثابتة تعمل وفقها، وهذه النماذج غالباً ما تحتاج إلى التعديل والتقليل.
التكرار وازدواجية المهام مثل ضرورة مرور المعاملة على أكثر من جهة رقابية.